The best Side of تجربتي مع تقشير الوجه الكيميائي

The best Side of تجربتي مع تقشير الوجه الكيميائي

Blog Article

بعد الحمل والولادة، بت أعاني من تصبغات جلدية توزعت على مختلف الجسم، ويبدو أن أبرزها كان مرتكزًا في الوجه بشكٍل لافت.

زيادة خطر الإصابة بالعدوى الجلدية، تقشير الجلد يترك طبقات الجلد السطحية مكشوفة ومعرّضة بشكل أكبر للعدوى، خاصة في حالة التقشير العميق، إذا لم يتم تعقيم الجلد بشكل جيد قبل وبعد الجلسة، أو إذا لم يتم اتباع تعليمات العناية اللاحقة، فقد تكون هناك فرصة للإصابة بعدوى بكتيرية أو فطرية في المنطقة المعالجة، وتزداد هذه الخطورة في حالة فرك الجلد أو لمس المنطقة بأيدي غير نظيفة.

الحين بقولكم وش النتيجه اللي لاحظتها من بعد الاسبوع لثاني وخلاص القشور كلها راحت

انا شخصيا سويت جلستين تقول الدكتوره انها تقشير كيميائي

اسباب شحوب الوجه: أسباب، علاج، ونصائح للتغلب على شحوب البشرة

وبالفعل فقد بدأت في السيدة في الخضوع لجلسات التقشير الكيميائي بعد التخدير الموضعي البسيط للبشرة، وهو ما ساهم في الحصول على نتائج رائعة بعد مضي القليل من الوقت، كما ساعدت أيضاً على التقليل تجربتي مع تقشير الوجه الكيميائي من حدة الخطوط حول مناطق الإبتسام التي يتركها التدخين.

تجنب التعرض لأشعة الشمس من دون حماية. يمكن أن يؤدي التعرض لأشعة الشمس لفترة طويلة قبل إجراء العملية إلى تصبغ غير منتظم ودائم في المناطق التي تمت معالجتها.

• يمكن أن تختلف تفاصيل الإجراء وفقاً لنوع البشرة وحالتها، لذا من الأفضل استشارة طبيب جلدية قبل إجراء أي إجراءات تجميلية.

تضرر القلب أو الكلى أو الكبد. يُستخدم حمض الكربوليك (الفينول) في التقشير الكيميائي العميق، ما قد يتسبب في الإضرار بعضلة القلب وعدم انتظام نبضات القلب.

الآثار الجانبية الشائعة: في الغالب تكون مؤقتة خلال فترة التقشير، وتشمل: الاحمرار والجفاف والحرقان والتورم الخفيف، لكن للأسف قد تتعرض بعض الحالات إلى بعض الآثار الجانبية المزعجة، مثل:

ومع المعاناة الشديدة التي لطالما عانت منها هذه السيدة، وفي ظل صعوبة إجراء العمليات التجميلية، نظراً لما تترتب عليه من الخضوع للتخدير الكلي، فقط بات التفكير في التقشير الكيميائي للبشرة من الأمور المثالية بالنسبة لها، وبعد العديد من الجلسات المنتظمة على مدار عدة أشهر، تحسن مظهر البشرة كثيراً، وبات مظهر البشرة المشدودة ملحوظاً.

بعد التقشير الكيميائي الخفيف، يصبح الجلد المُعالج أحمر وجافًا ومتهيجًا قليلاً، على الرغم من أن هذه التأثيرات قد تكون أقل وضوحًا مع تكرار العلاج.

تحسين فعالية منتجات العناية بالبشرة: بعد التقشير، تكون البشرة أكثر تقبلاً لمنتجات العناية بالبشرة، مما يجعل هذه المنتجات أكثر فعالية.

ومع اعتقادي بأن هذه المشكلة لا حل لها على الإطلاق، نصحتني إحدى الصديقات باللجوء إلى تقنية التقشير الكيميائي.